الخرائط الاجتماعية

الكثافة السكانية

باستثناء توسعات المناطق الإدارية في 1949 و1962، استمرت زيادة الكثافة السكانية في سيول حتى أواخر التسعينات. حين اتسعت المنطقة الإدارية إلى المستوى الحالي لــ 613.04 كم2، كانت الكثافة السكانية تقريبًا 5.309 / كم2. مع الزيادة الهائلة في النمو السكاني في الستينات، زادت الكثافة السكانية على 10000 نسمة في 1973، و15000 في 1983، وحتى وصلت إلى ذروتها في 1992 عند 18000/كم2. ظل سكان سيول في حالة ثبات إلى حد كبير منذ أواخر التسعينات، وتبلغ الكثافة السكانية حاليًا 17.473/كم2. بمقارنتها بمدن العالم الأخرى، تظهر سيول كواحدة من أشد المدن ازدحامًا في العالم، حيث تتفوق على نيويورك (10.483/كم2)، وباريس (8.401/كم2)، وحتى على توكيو طوكيو (13.650/كم2).

الإسكان

وُفر الإسكان على نطاق واسع في زمن أواخر الثمانينات، وأوائل التسعينات، وأوائل الألفية الثانية. أثناء أوائل التسعينات، كان يُوفر أكثر من 100000 وحدة سكنية كل عام، قبل أن يتوقف كل ذلك خلال أزمة صندوق النقد الدولي. شهدت أوائل الألفية الثانية تدفق آخر من توفير الإسكان عندما استؤنفت خطط ما قبل صندوق النقد الدولي وبدأت إعادة تطوير الشقق القديمة. تراجع الإمداد ثانيًة أثناء الأزمة المالية العالمية لعام 2008، ولكنه ارتفع منذ ذلك الحين ليصل إلى 90000 وحدة سكنية في 2011، نتيجة التطور الزائد للمنازل الأصغر والمصممات.

تعد نون-غو، وسونغبا-غو، وغانغسيو-غو هي المقاطعات ذات إمدادات الإسكان الأكبر، في حين أن جونجي/ 3- دونغ، وجينغوان-دونغ، وسانغي 6/7-دونغ هي الأحياء ذات إمدادات الإسكان الأكبر.

إمدادات الإسكان لطلب نسبة

ةوكان الإمداد بالاسكان مرتفعا جدا في عام 1926، حيث بلغ 94.2 في المائة، ولكن منذ ذلك الحين، انخفضت نسبة المعروض من المساكن باطراد على الرغم من استمرار المعروض من المساكن، بسبب النمو الهائل في عدد السكان. بعد أن وصلت إلى أدنى مستوى لها في عام 1966 بنسبة 50٪، بدأت نسبة الإمدادات السكنية تتعافى منذ عام 1967 فصاعدا وتحسنت بشكل خاص خلال التسعينيات بسبب خطة بناء وحدة الإسكان التي تبلغ مليوني شخص ابتداء من عام 1988 وتباطؤ النمو في عدد الأسر. واعتبارا من الآن، فإن نسبة الإمدادات السكنية في سيول هي 98.4٪، وهي أعلى نسبة على الإطلاق للبيانات.

التخطيط الحضري

اليوم، يعمل تخطيط المدينة في سيول وفق الخطة الرئيسية لسيول 2020، بالإضافة إلى خطط إدارة الحضر المنفصلة والتي تعمل على تنفيذ الخطة الرئيسية. تشمل الأمثلة البارزة خطط التصميم لتحديد استخدام وكثافة المناطق والمقاطعات ذات الاستخدام الخاص، هذا بالإضافة إلى خطط مفصلة على مستوى المقاطعات بغرض تنمية وإدارة مقاطع محددة.

وفق خطط إدارة الحضر لسيول 2012 لتقسيم تصميمات مناطق المقاطعة، شكلت المناطق السكنية 51.1٪، والمناطق الخضراء 40.1٪، والمناطق شبه التجارية 4.6٪، والمناطق التجارية 4.3٪ من الأراضي في سيول. في نفس الوقت، تتكون المناطق ذات الأغراض الخاصة، والتي أنشئت بغرض استكمال ملامح تقسيم المقاطعات، من مناطق مرتفعة (45.3٪)، ومناطق حماية المرافق (32.9٪)، والمناطق الجمالية (11.3٪)، والمناطق ذات المناظر الخلابة (6.6٪)، وإلخ.

التخطيط الحضري

اليوم، يعمل تخطيط المدينة في سيول وفق الخطة الرئيسية لسيول 2020، بالإضافة إلى خطط إدارة الحضر المنفصلة والتي تعمل على تنفيذ الخطة الرئيسية. تشمل الأمثلة البارزة خطط التصميم لتحديد استخدام وكثافة المناطق والمقاطعات ذات الاستخدام الخاص، هذا بالإضافة إلى خطط مفصلة على مستوى المقاطعات بغرض تنمية وإدارة مقاطع محددة.

وفق خطط إدارة الحضر لسيول 2012 لتقسيم تصميمات مناطق المقاطعة، شكلت المناطق السكنية 51.1٪، والمناطق الخضراء 40.1٪، والمناطق شبه التجارية 4.6٪، والمناطق التجارية 4.3٪ من الأراضي في سيول. في نفس الوقت، تتكون المناطق ذات الأغراض الخاصة، والتي أنشئت بغرض استكمال ملامح تقسيم المقاطعات، من مناطق مرتفعة (45.3٪)، ومناطق حماية المرافق (32.9٪)، والمناطق الجمالية (11.3٪)، والمناطق ذات المناظر الخلابة (6.6٪)، وإلخ.

التغيرات في المقاطعات الإدارية

خاضت سيول أول توسع ضخم للمنطقة الإدارية في 1939، في أواخر الفترة الاستعمارية اليابانية، حين تم توسيع منطقة الضواحي في المدينة إلى 134 كم2، بتطوير ودمج منطقة يونجديونغبو كمجمع صناعي عسكري ياباني. تنمو المنطقة الإدارية لسيول بشكل أسرع بعد الاستقلال، عندما تم تعزيزها وإعادة تسميته بمدينة سيول في عام 1949 وتوسعت إلى 268.35 كم2.

منذ ذلك الحين، توسعت المنطقة الإدارية لسيول إلى المناطق المجاورة في غيونجي دو، حيث نمت المساحة الكلية بمقدار 2.3 ضعف إلى 613.04 كم2 في عام 1963، وإلى 627.06 كم2 في عام 1973. بعد إنشاء مقاطعات جديدة واستقصاءات الأخرى، انخفضت مساحة سيول إلى 605.25 كم2، منذ أواخر عام 2010.

الدوائر الإدارية

منذ 1949 حيث تم إعادة تسميتها إلى حكومة مدينة سيول، خضعت سيول لتغييرات عديدة في الدوائر الإدارية. إلى الدوائر الأصلية السبعة، تم إضافة 18 دائرة أخرى للمدينة في عام 1995، فبلغ العدد الكلي للدوائر الإدارية 25 دائرة. مع إنشاء وتوقف أحياء إدارية معينة، يوجد الآن، بحلول عام 2010، 25 دائرة إدارية، و424 حيًا إداريًا في سيول. إن الأحياء الإدارية هي وحدات مصممة لأجل الملاءمة الإدارية ودائمًا تتغير مع نمو وانخفاض السكان المحليين. غير أن الأحياء القانونية (دونغ) نادرًا ما تخضع لتغييرات في مركزها. اعتبارًا من عام 2010، يوجد 467 حيًا قانونيًا في سيول.

الماء

أُشتق أول نظام المحطات المائية الحديثة من نظام خاص بناه اليابانيون في الأحياء اليابانية وأُطلق رسميًا في عام 1908. بعد الستينات، زادت القدرة لوصول المحطات المائية تدريجيًا وزادت إلى ما يقرب 100% في التسعينات.

كان التحسن في وصول المحطات المائية نتيجًة لإنشاء محطات معالجة الماء وتوسع نظام أنابيب المياه. في أواخر السبعينات، بلغت سعة محطات المياه لسيول مليوني طن فقط. بينما بلغت سعات المرفق حوالي مليوني طن في أواخر السبعينات، ارتفعوا ليبلغوا 7.3 مليون طن في عام 1999، قبل تقليص مستوياتها الحالية والمحافظة عليها إلى حوالي 4.35 مليون طن في عام 2012.

الصرف الصحي

عام 1976، أنشأت سيول مركز معالجة مياه الصرف الصحي في تشيونغي (حيث تبلغ طاقته العلاجية 000 150 طن يوميًا) لمعالجة المشاكل المتزايدة المرتبطة بالتلوث المائي في المياه العامة. أُطلق نظام كامل لمعالجة مياه الصرف الصحي في سيول في عام 1988. يتمتع كل مواطني سيول اليوم بخدمة الصرف الصحي، المخدوم بواسطة 4 مراكز مياه في جونغنانغ، وتانشونن، وسيونام، ونانجي، والتي تعالج 5.81 مليون طن من مياه الصرف الصحي والبراز في مناطقهم كل يوم. في السبعينات، كانت خدمات الصرف الصحي متاحة لنسبة 27.9% من السكان. لم تزيد خدمات الصرف الصحي حتى بلوغ عام 1977، حيث وصلت إلى 50%. منذ ذلك الحين، تطورت نظم الصرف الصحي بسرعة، حتى وصلت إلى 100% في عام 1997.

النفايات الصلبة البلدية

اعتبارًا من عام 2011، تنتج سيول 9440 طن من النفايات الصلبة البلدية يوميًا. انخفضت كمية النفايات الصلبة بشكل عام في العشرين سنة الأخيرة، حيث شكل نظام الرسوم على النفايات الذي يستند إلى الحجم في عام 1995 وأزمة صندوق النقد الدولي في عام 1998 كعاملين هامين في التقلص. تشمل الوسائل الرئيسية في معالجة النفايات إعادة التدوير (63.5%)، وتحويل النفايات إلى طاقة عن طريق الحرق (24.8%)، ومكب النفايات (11.7%). يتم خدمتها بواسطة 4 مرافق لحرق النفايات إلى طاقة، و5 مرافق معالجة نفايات الطعام، و15 مرفق استرداد المواد، ومركز سيول للتعدين الحضري.

جودة الهواء

أصبح تلوث الهواء مشكلة خطيرة في سيول في الثمانينات، وذلك بسبب ارتفاع عدد السيارات المرخصة في الثمانينات والنمو السكاني والصناعي السريع في الستينات والسبعينات. بدأ هواء سيول في التحسن في الثمانينات بعد وضع لوائح على مصادر تلوث الهواء، مثل الاحتياجات المتعلقة باستخدام الوقود الطبيعي في عام 1988. في عام 1981، بلغ مستوى التلوث بالجسيمات – 10 156 ميكروجرام/م2، وكان حوالي 2.6 أضعاف أعلى من معايير التنظيم البالغة 60 ميكروجرام/م2. بعد وصولها لذروتها في عام 1984 عند مستوى 254 ميكروجرام/م2، بدأت مستويات التلوث بالجسيمات – 10 في الانخفاض. بحلول عام 2012، تبلغ مستويات التلوث بالجسيمات – 10 حاليًا 41 ميكروجرام/م2، ، و هو بأمان تحت المعايير التنظيمية السنوية للمدينة. في عام 1980، كانت مستويات ثاني أكسيد الكبريت عند أعلى مستوياتها عند 0.094جزء من المليون ، أي أعلى من 9.4 ضعف من معايير التنظيم. انخفض بشكل مطرد بعد ذلك، وظل عند مستوى 0.005 جزء في المليون اعتبارًا من عام 2012.

일산화탄소는 0.5ppm/8hr으로 서울시 기준 9ppm/8hr에 부합하고 있다. 이산화질소는 2006년까지는 서울시 연평균 기준치가 0.04ppm이었으며, 2006년까지는 이 기준치 이하의 양호한 상태였다. 하지만 2007년 이후 이산화질소의 기준치가 0.03ppm으로 낮아지면서 2006년 이후 기준치 이상의 농도를 보였으나, 점차 감소하여 2012년 현재 0.03ppm이다.

미세먼지와 아황산가스의 농도는 점차 낮아지고 있지만 이산화질소의 농도는 큰 변화가 없음을 알 수 있다. 이산화질소는 산성비의 원인이 되는 물질중의 하나로 자동차, 건설기계, 건물 난방 등으로 인해 발생된다. 서울시에서는 주요 발생 원인별 관리를 통해 대기 질을 개선하고 있다.

The current level of carbon monoxide in Seoul is 0.5ppm/8hr, well under the city regulation standards of 9ppm/8hr. Prior to 2006, when the city regulation standards for nitrogen dioxide were 0.04ppm, nitrogen dioxide were also well under these levels.

When the standards were raised to 0.03ppm in 2006, the nitrogen dioxide concentration in Seoul remained above these standards, before scaling down at 0.03ppm as of 2012.

These figures show that while the concentration of PM-10 and SO2 is gradually decreasing, the level of nitrogen dioxide has not improved significantly. Seoul aims to reduce these pollutants and improve air quality by regulating their major causes.

الحدائق

بحلول العام 2012، بلغت مساحة السطح الكلية للحدائق العامة داخل المناطق الإدارية بسيول حوالي 170 كم2، تصل إلى حوالي 16.2 م2 لكل مقيم. زاد عدد الحدائق في سيول بشكل هائل من 393 لتصل إلى 2045 في السنوات بين 1974 و1983.

اليوم، يوجد ما مجموعه 2643 الحدائق في سيول. تناقصت مساحة الحديقة لكل فرد في العام؛ وذلك لأن النمو في السكان تفوق كثيرًا على النمو في مساحة الحديقة. شهدت السنوات الأخيرة استثناءات لهذا الاتجاه العام، بسبب انخفاض عدد سكان المدينة. تعد الحدائق الطبيعية الحضرية النوع الأكثر شيوعًا للحدائق في سيول، حيث تشكل 38.56٪، تليها حديقة للأحياء السكنية حيث تبلغ 25.45٪، وتبلغ المتنزهات الطبيعية 23.20٪، و تشكل أنواعًا أخرى من الحدائق 9.31٪.

الطرق

إن شبكة طرق سيول هي مزيج من الطرق الشعاعية، والشبكية، والدائرية، مستمدة شكلها من تاريخها الفريد في التنمية. بدءًا من إنشاءات الطرق المحدودة داخل الأربعة أبواب الرئيسية وفي بعض المناطق الخارجية القليلة، نمت شبكة طرق سيول من خلال التوسع في مناطق غانغبوك خلال الثلاثينات، وإنشاء شبكة طرق شبكية الشكل في منطقة جانج نام في الثمانينات، وإنشاء الطرق الشريانية وطرق سريعة بالمدينة أثناء التسعينات.

نمى طول نظام طرق سيول بنسبة 6.1 منذ 1960. تمثل الطرق السريعة، والطرق الشريانية الرئيسية، والطرق الشريانية الثانوية الجزء الأكبر من تدفق حركة المرور في سيول، حيث شكلت 379.7 كم، و424.42 كم2، و589.22 كم في عام 2012.

حجم وسرعة حركة المرور

ترتبط سرعة حركة المرور بقوة مع عدد المركبات المسجلة وحجم المرور. يظهر شكل سرعة وحجم حركة المرور أن سرعة حركة المرور المتوسطة أقل في المناطق ذات الكثافة الأعلى من المرور. قد انخفض حجم حركة المرور في سيول بحوالي 500 ألف سيارة يوميًا- بالأخص، تقلصت حركة المرور في وسط المدينة بمقدار 220 ألف سيارة يوميًا. كانت التسعينات زمن النمو الثابت في عدد المركبات المسجلة وحجم حركة المرور. مر معدل سرعة حركة المرور المتوسطة في عام 1999– 24.22 كم/ الساعة ببضعة تقلبات قبل الوصول إلى 20.9 كم في عام 1996. بعد ذلك، تباطأ النمو في عدد السيارات المسجلة، واعتبارًا من عام 2010، فإن متوسط سرعة حركة المرور في سول هو بمعدل متحسن كثيرًا وهو 24.0 كم/الساعة.

وسائل النقل

بحلول العام 2010، أما بالنسبة لنسبة استخدام وسائل النقل حسب النوع فهي كما يلي: 64.3٪ لوسائل النقل العام (الحافلات 28.1%، والأنفاق 36.2%)، والسيارات (24.1%)، وسيارات الأجرة (7.2%). بشكل عام، تشكل وسائل النقل العام نسبة ضخمة من وسائل النقل في سيول. منذ ذلك الحين، بدأ تصليح نظام النقل العام وإدخال حافلات الأنفاق.

في يوليو/ تموز عام 2004، زادت الحافلات بشكل خاص في نسبة استخدام النقل الكلي. يبلغ طول شبكة ممرات الحافلات المخصصة 115.3 كم، وقد نمت باستمرار، مما يعكس هذا التغيير. بدأ بناء نظام مترو الأنفاق في سيول في عام 1974 ويمتد حاليًا إلى 327.1 كم. انخفض استخدام السيارات منذ بلوغه ذروته في عام 2002، و يبلغ حاليًا 24.1%، في حين انخفضت حصة استخدام سيارات الأجرة فصاعدًا على نحو مستمر من عام 1996، ولكنها زادت قليلاً في عام 2010 لتصل إلى 7.2%.